-   الجيش الإسرائيلي: مقتل ضابطين برتبة رائد وإصابة ثالث بجروح خطيرة وسط قطاع غزة أمس    -   توقيف سوريين، أحدهما ناطور سابق في المبنى، سرقا منزل سيدة في خلدة وضبط مسروقات بقيمة 24 ألف دولار    -   أوجيرو: اضطرابات في الوصول إلى بعض المواقع و الخدمات الإلكترونية    -   توقف مباراة الرياضي والحكمة قبل نهاية الشوط الثاني من نصف نهائي بطولة "وصل" - غرب آسيا لكرة السلة بسب احتكاك بين جمهور الرياضي وعدد من أعضاء نادي الحكمة    -   الجيش يعلن توقيف ١٠ أشخاص في مناطق مختلفة ضمن إطار التدابير الأمنية    -   الملك الأردني: الأردن لن يكون ساحة معركة لأي جهة    -   الجيش الأردني: مستمرّون في تنفيذ دوريات وطلعات جوية مكثفّة في سماء المملكة لحماية مجالنا الجوي    -   وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت متوعدا إيران: إسرائيل تعرف كيف تضرب عدوها    -    الجيش الإسرائيلي يدعي أنه قضى على قائد الوحدة الصاروخيّة في القطاع الغربي لقوة الرضوان التابعة لحزب الله    -   شركة "فلاي دبي" للطيران تعلّق كل الرحلات المغادرة من دبي حتى صباح الأربعاء بسبب الطقس السيء    -   "الوكالة الوطنية": أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على منزل في بلدة ياطر مما أدى الى تدميره بالكامل دون وقوع إصابات    -   رئيس مجلس النواب نبيه بري ردا على النائب باسيل: جبران "في كتابه" يريد أن يفصل جبهة الجنوب عن غزة "وهيدي ما بتزبطش"
الاكثر قراءة

دولية اقليمية

ترامب يتخذ خطوات الفرصة الأخيرة لإنقاذ النفط الأميركي

علق الرئيس الأميركي دونالد ترامب على انهيار سوق النفط الأميركي، وأكد أن الحكومة ستحاول الاستفادة من هبوط الأسعار لملء المخزون الاحتياطي.

وقال ترامب، مساء الاثنين، خلال المؤتمر الصحفي اليومي إن "الأسعار وصلت إلى مستوى قياسي، ندرس الاستفادة بملئ الاحتياطي الاستراتيجي من النفط ونتطلع إلى وضع 75 مليون برميل فيه، وبذلك نكون قد ملأنا بأسعار ممتازة".

ووصل سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط إلى 37,63 دولارا تحت الصفر، مع إغلاق التعاملات الاثنين.

ويأتي هذا التدهور غير المسبوق نتيجة لتداعيات فيروس كورونا المستجد، الذي أنهك الاقتصاد العالمي عبر إجبار مليارات الأشخاص على ملازمة منازلهم لوقف التفشي، وجراء حرب أسعار بين روسيا والسعودية.

وأدت حرب الأسعار إلى تخمة في الاحتياطات الأميركية، وهو ما أثّر سلباً على منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة.

وأكد ترامب أن إدارته تتطلع إلى التوصل لاتفاق بشأن حزمة التحفيز الجديدة، والتي تركز على مساعدة الشركات الصغيرة.

وحول تفاصيل الحزمة، أوضح ترامب "ندفع للتوصل إلى اتفاق لتوفير 75 مليار دولار للمستشفيات وكل من يوفر الرعاية الصحية وكل من عانى من الأزمات الاقتصادية".

وأعلن ترامب أن بإمكان مجلس الشيوخ التصويت عليها الثلاثاء "نتمنى أن يصوت مجلس الشيوخ غدا وهي خطة ممتازة ستساعد الكثير من الناس"، مشيرا إلى أن الخطة ستستفيد منها أقليات المهاجرين والمهمشين.

وكان وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوشين قد طرح رقما جديدا هو 300 مليار دولار، أي أكثر من مبلغ الـ250 مليار دولار التي كانت قيد المناقشة الأسبوع الماضي.

وقال منوشين إن البيت الأبيض وافق أيضا على إضافة 75 مليار دولار للمستشفيات وخدمات الإغاثة، و25 مليار دولار لزيادة اختبارات الفيروس، وهو ما يشكّل انتصارا واضحا لرؤية الديموقراطيين.

وبعد احتدام الجدل بشأن وفرة الاختبارات والإمكانيات الطبية في مختلف الولايات، قال ترامب إن نائبه مايك بنس "اتصل بحكام الولايةدات الخمسين وناقش معهم الجهود المشتركة للقضاء على الفيروس".

وأضاف ترامب "وفرنا الكثير من الفحوص، وهي أرقام تتضاعف خلال أسبوع، وفسرنا لحكام الولايات أن هناك مئات المختبرات مستعدة لمساعدة حكومات الولايات، وأوضحنا لهم أن القدرات المتوفرة كبيرة".

وحول أجهزة التنفس الصناعي، قال ترامب إن "الولايات عليها أن تقيم القدرات المتوفرة لديها، بعض الولايات لديها أكثر من احتياجاتها".

ومع تراجع أعداد من يدخلون المستشفيات والوفيات في نيويورك، التي كانت بؤرة تفشي الفيروس في الولايات المتحدة، تعهد حاكم الولاية الديمقراطي أندرو كومو بإرسال 400 جهاز تنفس صناعي لماساشوستس، إذا لزم الأمر.

وقال ترامب "لا يكفي أن نطلب من الحكومة الفدرالية توفير كل شيء، وبالرغم من ذلك نحن نساعدهم، لكنهم لديهم قدرات كبيرة لا يستفيدون منها".

وأكد أن الولايات المتحدة سيكون لديها قريبا الكثير من أجهزة التنفس للتصدير "الآلاف قيد الإنتاج، ولدينا عشرة آلاف في احتياطي الحكومة الفدرالية".

وأضاف "كان الحديث يوميا عن توفير أجهزة التنفس الصناعي، والآن بعدما توفرت، يتحدثون عن توفير الفحوص، وهو أمر أسهل بكثير من أجهزة التنفس".

وطالب ترامب الشعب الأميركي باستمرار ممارسة التباعد الاجتماعي.

وسجلت الولايات المتحدة أعلى عدد من حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا في العالم تجاوز 778 ألفا، تعافى منهم حوالي 72 ألفا، فيما بلغت الوفيات أكثر من 41 ألفا و575، بحسب مرصد جامعة جونز هوبكنز، ظهر الاثنين.

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا

الحرة
2020 - نيسان - 21

شارك هذا الخبر

المزيد من الأخبار

إسرائيل تؤكد: إيران أطلقت عشرات المسيّرات باتجاهنا!
إسرائيل تؤكد: إيران أطلقت عشرات المسيّرات باتجاهنا!
بعد تايوان ونيويورك.. العالم الهولندي يتوقع موقع الزلزال المقبل
بعد تايوان ونيويورك.. العالم الهولندي يتوقع موقع الزلزال المقبل
غالانت: الجيش سيتحرك قريبا جدًا على الحدود مع لبنان
غالانت: الجيش سيتحرك قريبا جدًا على الحدود مع لبنان
حكومة الحرب الإسرائيلية على وشك الانهيار
حكومة الحرب الإسرائيلية على وشك الانهيار
غالانت حاول اقتحام مكتب نتنياهو
غالانت حاول اقتحام مكتب نتنياهو
مقتل قياديين بالحرس الثوري الإيراني في غارة إسرائيلية على دمشق
مقتل قياديين بالحرس الثوري الإيراني في غارة إسرائيلية على دمشق

قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن

كيف علّقت السفارة الأميركية في بيروت على القرار بحق شيا؟
كيف علّقت السفارة الأميركية في بيروت على القرار بحق شيا؟
امطار طوفانية تهدد السواحل اللبنانية بالغرق
امطار طوفانية تهدد السواحل اللبنانية بالغرق
نيللي كريم تتعاقد مع هذه المنتجة
نيللي كريم تتعاقد مع هذه المنتجة
معلومات جديدة عن عصابة
معلومات جديدة عن عصابة 'التيك توك'... إرتفاع عدد الموقوفين وهذه أسماؤهم
كوريا الشمالية: ترامب مضطرب عقلياً
كوريا الشمالية: ترامب مضطرب عقلياً
جوزف جثة مصابة بطلق ناري مقابل شاطىء ضبيه
جوزف جثة مصابة بطلق ناري مقابل شاطىء ضبيه

آخر الأخبار على رادار سكوب

معلومات جديدة عن عصابة
معلومات جديدة عن عصابة 'التيك توك'... إرتفاع عدد الموقوفين وهذه أسماؤهم
إحباط تهريب 40 كلغ من حشيشة الكيف داخل
إحباط تهريب 40 كلغ من حشيشة الكيف داخل 'بيانو' في مطار بيروت!
قوى الأمن تكشف تفاصيل توقيف عصابة الابتزاز والاعتداء عبر تيك توك
قوى الأمن تكشف تفاصيل توقيف عصابة الابتزاز والاعتداء عبر تيك توك
القبض على أفراد عصابتين امتهنوا سرقة السيّارات ونقلها إلى سوريا
القبض على أفراد عصابتين امتهنوا سرقة السيّارات ونقلها إلى سوريا
الدفاع المدني يعثر على جثة أحد المفقودين السوريين!
الدفاع المدني يعثر على جثة أحد المفقودين السوريين!
حجازي: حل أزمة النازحين السوريين هو في دمشق وليس في باريس
حجازي: حل أزمة النازحين السوريين هو في دمشق وليس في باريس