• الرئيسة
  • الاخبار المهمة
  • خاص رادار سكوب
  • أمن وقضاء
  • بلديات
  • Legal Scoop
  • Psycho Scoop
  • عيون الرادار
  • أخبار محلية
  • دولية اقليمية
  • منوعات
  • متفرقات
  • رياضة
  • مشاهير
  • بنك الدم
ظاهرة لافتة.. بائعو الحلوى من الدواعش!
الجمهورية   |   2017 - تموز - 03

كشفت معلومات لـ"الجمهورية" أنّ بيئة الارهاب في مخيم عين الحلوة، تتكوّن حالياً من موزاييك غير مستقر أو تصعب قراءته بوضوح. فتحت عُنوان «الشباب المسلم» تتجمّع مجموعات عديدة تُنقِّل ولاءَها باستمرار بين "داعش" و"النصرة" وجماعات إرهابية اخرى.

وبنظر هذه المعلومات، فإنّ هذا التبدّل المستمر والفوضوي لانتماءات جماعاتها هو أمر مقصود، ويقف وراءه «مايسترو» داخل المخيم يقوم من خلاله بعملية تضليل مدروسة لأجهزة الامن المتابعة للحراك الارهابي داخله.

وتضيف انّ عدد عناصر «داعش» حسب التقدير الحالي هو ٢٠٠ عنصر، فيما أعداد كل البيئة التكفيرية في المخيم تصل الى ٥٠٠ عنصر. وفيما الشيخ اسامة الشهابي يحتضن بيئات «النصرة»، فإنّ «داعش» لديها أمراء قليلو الظهور الى العلن يعتبرون الأخطر، ومن رموزهم «خالد العبيد» السعودي الجنسية الذي جاء الى المخيم من سوريا قبل نحو أربع سنوات.

وثمّة ظاهرة لافتة داخل المخيم وهي قيام معظم رموز «داعش» بفتح محال لبيع الحلوى يستخدمونها كغطاء لأنشطتهم واتصالاتهم. خالد السيد الموقوف حالياً لديه محل للحلوى، وايضاً «توفيق طه» وهو من أشهر رموز «داعش» يملك محلاً لبيع الحلوى في سنتر الأسدي حيث يعمل فيه ابنه عبد الله.

و«محمود منصور» وهو ايضاً من «داعش» فتح أخيراً محلاً للحلوى في حي المنشية وقريباً من منزله الملاصق لمنزل احد أبرز رموز «داعش»، «رامي ورد» حيث تقيم فيه زوجته الثانية السورية.

والواقع أنّ أزقّة حي المنشية حيث تَمركَز التكفيريون وبائعو الحلوى الدواعش، تشهد، منذ تسليم خالد السيد، حالة توتر متزايدة. فليل السبت - الاحد تداعى توفيق طه ورامي ورد واسامة الشهابي وابو جنى وآخرون من رموز التكفيريين الى اجتماع صدر بعده بيان عن «الشباب المسلم» هاجَم «عصبة الانصار» واتّهمها بالخيانة، ورَدّت الأخيرة ببيان مضاد.

وفي الوقت نفسه كان حي الطيري، الذي طردت منه جماعة بلال بدر قبل أشهر، يشهد محاولة من قبَل الأخير للعودة اليه، وذلك من خلال انسحاب «كتائب عبد الله عزام» منه وحلول جماعة بدر مكانه.

ولكنّ مصادر وثيقة الاطلاع على ما يحدث في المخيم، تؤكد انّ القوى التكفيرية، وبعد اتّضاح موقف «عصبة الانصار» منها، لم تعد في وضع يمكّنها من فتح معركة كبيرة، والأرجح أنها في الفترة الراهنة والمنظورة ستعمد الى تعزيز مواقعها داخل المخيم، ومحاولة تنفيذ عمليات اغتيال ليس مستبعَداً ان تستهدف رموز قوى إسلامية فلسطينية يتهمها التكفيريون حالياً بأنها ارتَدّت وأصبحت في خانة «القوى الكافرة».

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا



مواضيع ذات صلة
  • العين على "المخيمات".. وقائد الجيش يتبع أسلوباً جديداً!

Facebook Tweet whatsapp
المزيد من الأخبار
  • ريفي: أمن الدولة أثبتَ حضوره في حماية الأمن والإستقرار
  • منشورات تحريضية في الجنوب.ماذا جاء فيها؟
  • الجميل: دعم كامل لعون وسلام
  • منسّى: لن نقبل تحميل الجيش تبعات الشارع
  • بري يدعو إلى جلسة عامة الإثنين
  • أبي المنى يشيد بسلام: مسؤولية وطنية في مواجهة التحديات
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
  • الحريري: 'التيار' قام 'بالعشرة وذمتها' و7 أيار سيبقى يوما اسود!
  • وزارة الصحة للبنانيين.. هذه طرق الوقاية من 'فيروس كورونا'
  • الأمن العام يداهم فندقاً في جبل لبنان: سقوط شبكة دعارة تضم أجانب ولبنانيين
  • إحذروا من أشخاص ينتحلون صفة جباة للبلدية
  • العثور على شرطي في بلديّة الدكوانة مشنوقًا
  • ريا الشدياق.. قتلها الناطور بِكيس نايلون وتابع حياته بشكل طبيعي!
آخر الأخبار على رادار سكوب
  • أمن الدولة يوقف مواطنين متورطين في تزوير معاملات عقارية في صيدا
  • كارثة صناعية... جمعية الصناعيين تعترض على اقفال 'تنورين'
  • مفرزة استقصاء بيروت تُطيح بمتورطَين في نقل مخدّرات
  • بالجرم المشهود في الصفرا شعبة المعلومات توقف مروّجَي مخدّرات
  • هل وقعتم ضحية 'ثنائي الاحتيال'؟
  • اللواء عبد الله عاد جريحَي مفرزة استقصاء جبل لبنان
تواصلوا معنا عبر

من نحن   |   إتصل بنا   |   للاعلان معنا