• الرئيسة
  • الاخبار المهمة
  • خاص رادار سكوب
  • أمن وقضاء
  • بلديات
  • Legal Scoop
  • Psycho Scoop
  • عيون الرادار
  • أخبار محلية
  • دولية اقليمية
  • منوعات
  • متفرقات
  • رياضة
  • مشاهير
  • بنك الدم
"داعش" بسطت سيطرتها في مخيّم عين الحلوة
الجمهورية   |   2017 - تموز - 04

ما زال مخيّم عين الحلوة يعيش غلياناً أمنياً من خلال التحرّكات والإستفزازات التي تقوم بها الجماعات التكفيرية فيه إنتقاماً لموضوع تسليم الإرهابي خالد السيد الى الأمن العام، في الوقت الذي عقد مجلس الأمن الفرعي اجتماعاً بحث خلاله الأحداثَ الأمنية المستجدّة جراء إطلاق النار العشوائي لاسيما جريمة مجدليون، وعملية تسليم المطلوبين في مخيّم عين الحلوة، والتنسيق الحاصل ما بين الأجهزة الأمنية اللبنانية والقوة المشترَكة داخل المخيّم.وفي المخيم، أطلق الإرهابي محمد شريدي من جماعة أبو جمرا الشريدي، النارَ في الهواء احتجاجاً على زجّ اسمه في البيانات التي صدرت ضد «عصبة الأنصار»، الأمر الذي أدّى الى إشكالٍ في الشارع الفوقاني تخلّله إطلاقُ نارٍ في الهواء، بعدما كان الضابط في «فتح» جمال عوض، المسؤول عن حاجز الحسبة الذي مرّ عليه السيد خلال تسليمه، قد تعرّض لمحاولة اغتيالٍ أثناء عودته الى منزله في حي الزيب في المخيم، كما أطلق الإرهابي خالد دياب النار على الفتحاوي رياض القط فأصيب بجروح ونقل الى المستشفى الإنساني في المخيم.

من جهته، أبلغ مصدر فلسطيني «الجمهورية» أنّ «احتقاناً يسيطر على الإرهابيين في المخيم تخوّفاً من اعتقالهم على طريقة السيد بعدما علموا من «عصبة الأنصار» أن لا خيمة فوق رأس أحد، وهم يتخفّون نهاراً ويتحرّكون ليلاً، مؤكداً أنّ «داعش» بسطت سيطرتها في المخيّم وبات لها ثقل وأرسلت عنصرَين من أفرادها المتواجدين فيه للقتال في سوريا هما محمد جمال حمد وآخر من آل شريدي، وهو أمر مخيف لكنها تحت مرمى القوى الأخرى الحريصة على أمن المخيم.

وأكد أنّ عديد الجماعات المتطرّفة في المخيم من كل القوى الإرهابية والتكفيرية و«داعش» و«جبهة النصرة» ومسميات «جند الشام» و«كتائب عبدالله عزام» و«فتح الإسلام» والمقدسي وهم حوالى 500 عنصر يتموّلون من «داعش»، وهناك سماسرة يأتون بالأموال إليهم ومن بينهم نسوة منقّبات.

هذا، وشهد المخيّم حربَ بيانات تكفّر "عصبة الأنصار" و"حماس" وتصفهما بأنهما مرتدّتان في الدين الإسلامي لتسليمهما السيد الى الأمن العام.

وصدر بيان بإسم ما يُسمى «عموم الشباب المسلم» في مخيم عين الحلوة وقّعه المتشدّدون والمتطرّفون محمد شريدي ونمر عيسى ومحمد شناعة وشادي صبحة، وفيه أنّ «العصبة» غدرت بهم بحجج استسلامية حقيرة غايتها أن تعترف بها الأجهزة الأمنية وأن تكون لها كلمة الفصل في المخيم، معلناً مقاطعة «العصبة» و«حركة حماس» وأن لا لقاءات أو اجتماعات حتى يعودا الى دينهما الصحيح.

بدورها، أشارت «عصبة الأنصار» في بيان الى أنها مسؤولة عن تسليم السيد للقضاء لأنه ارتكب حرباً ضد الإنسانية والاخوة اللبنانيين»، وأعلنت أنّ «مشايخها لن يرتعبوا ممّا يُقال ويوزَّع من بيانات».

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا


Facebook Tweet whatsapp
المزيد من الأخبار
  • بيانٌ من 'الصحة'.. شهيدان إثر غارة بعلبك!
  • إلى العسكريين: المنحة جاهزة بدءاً من الغد
  • نصار يطلق السنة القضائية: لا حصانة بوجه العدالة
  • 'الخارجية' تعيّن مستشاراً إعلامياً لملف اقتراع المغتربين
  • عون في ذكرى استشهاد بشير الجميّل: مبادئه صارت ثوابت وطنية
  • الصدي: تحية الى الجيش الذي اوقف الباخرة التي حاولت الفرار
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
  • بالصور: انفجار خزان كربير في طرابلس
  • بالصور.. بقرة ميتة تعلق في مطعم بيتزا
  • قرار لدياب تضمن تعليمات تطبيقية لإعلان التعبئة العامة
  • جان عزيز في أول تعليق له بعد الإستقالة
  • تضارب بالسكاكين.. إشكال كبير أمام أحد المستشفيات في بيروت
  • بالفيديو: وزير الطاقة يتعرض للضرب
آخر الأخبار على رادار سكوب
  • الجيش الإسرائيلي يكشف هوية قتلى معبر اللنبي…
  • توقيف سيّدة مطلوبة بجرم احتيال ومشتبهًا به بحوزته موادَ مخدّرة
  • بري: ما يجري عدوان شامل على لبنان
  • غياب يمنى شري: خسارة جديدة للإعلام اللبناني
  • إليكم ابرز مقررات مجلس الوزراء
  • استغلّوا بطاقات المعوقين... أمن الدولة يتحرّك لكشفهم
تواصلوا معنا عبر

من نحن   |   إتصل بنا   |   للاعلان معنا