• الرئيسة
  • الاخبار المهمة
  • خاص رادار سكوب
  • أمن وقضاء
  • بلديات
  • Legal Scoop
  • Psycho Scoop
  • عيون الرادار
  • أخبار محلية
  • دولية اقليمية
  • منوعات
  • متفرقات
  • رياضة
  • مشاهير
  • بنك الدم
حزب الله يترقب مرحلة صعبة.. فهل تُقدم اسرائيل على عمل قذر؟
الأنباء   |   2017 - تشرين الأول - 04

اعتبرت أوساط قريبة من “حزب الله” لصحيفة “الأنباء” الكويتية أن رفع الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله من حدة خطابه وتحذيراته العلنية لإسرائيل لم يأت من فراغ وترافق مع مواكبة ميدانية “ردعية” للإسرائيليين نتيجة مؤشرات عديدة تدل على ارتفاع منسوب احتمال قيام إسرائيل “بمغامرات” غير محسوبة.

وكلامه “ردعي” بالدرجة الأولى، لكنه ترافق مع عدة مؤشرات مقلقة، ولذلك أرفق كلامه ميدانياً بانتشار وحدات نخبة من “حزب الله” في مواقع استراتيجية على الحدود، وكان بعضها قد انسحب مؤخراً من سوريا.

وتكشف هذه الأوساط معلومات لديها تفيد بأن الفريق المحيط برئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو رفع تقريراً لرئيس الحكومة خلاصته “أن إسرائيل لا يمكنها الاعتماد على المجتمع الدولي، وبرغم التصريحات الأميركية، يبدو أن الولايات المتحدة برئاسة ترامب لا تملك أدوات منع إيران من التوصل إلى السيطرة الإقليمية، بل تبدو استراتيجيتها مناسبة لطهران، فترامب مهتم بقتال “داعش” وهو يتعاون مع مخططات روسيا وإيران في سوريا والعراق”.

ليس هناك أي شيء يمكنه أن يقنع إيران بالتراجع سوى استخدام القوة، وبناء على ذلك يجب على إسرائيل أن تكون مستعدة للعمل، ومعظم الدول ستكون سعيدة إذا قامت إسرائيل بـ”العمل القذر”. ولم يحدد طبعا أين سيكون هذا العمل.

وتشير الأوساط الى أن مواقف نصرالله في نهاية الأسبوع الماضي وفي ختام مراسم إحياء عاشوراء كانت حاسمة وواضحة وأعطت صورة عن المعطيات التي يمتلكها “حزب الله” عن وضع المنطقة والصورة القاتمة التي يريدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ودخوله شخصيا على خط “الخربطة” في المنطقة.


وتؤكد أن هناك مؤشرين خطيرين للغاية حاليا: الأول اللعب بالورقة الكردية التي ستنسف الانتصار على الإرهاب والذي كرسه الحضور الفاعل لمحور الحزب والممانعة في سورية والعراق، كما ستؤدي بالمنطقة الى حرب طاحنة إذا ما تحول الصدام بين حكومة بغداد وحكومة كردستان الى نزاع مسلح فستفلت الأمور ليتحرك الأكراد في كل العالم، وخصوصا في تركيا وسورية وإيران والعراق.

وهذا ما يعني إغراقا للمنطقة في ملف “موحل” وخطير أسوأ وأخطر من ملف “داعش”.

والثاني ملف التسوية في الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي وبما ينسف القضية الفلسطينية وحق العودة.

ومع خطورة ما يحضر في المنطقة من مشاريع تقسيم وفتن جديدة ستؤخر التسوية السورية وستحاول إفراغ انتصار النظام السوري وحلفائه من مضمونه، وكذلك ضرب إنجاز العراق وحكومته بالانتصار على “داعش”، يتوقع “حزب الله” أن يشتد الحصار عليه وعلى إيران وعلى النظام السوري، وأن تفتح أبواب جديدة للحروب مع نبش القضية الكردية وتحويلها الى صراع عربي- كردي، كما لا يستبعد أن تحضر إسرائيل لأي عدوان على لبنان بدعم أميركي لإضعاف حزب الله وإنهاكه بعد الانتصارات في سوريا.

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا


Facebook Tweet whatsapp
المزيد من الأخبار
  • بيانٌ من 'الصحة'.. شهيدان إثر غارة بعلبك!
  • إلى العسكريين: المنحة جاهزة بدءاً من الغد
  • نصار يطلق السنة القضائية: لا حصانة بوجه العدالة
  • 'الخارجية' تعيّن مستشاراً إعلامياً لملف اقتراع المغتربين
  • عون في ذكرى استشهاد بشير الجميّل: مبادئه صارت ثوابت وطنية
  • الصدي: تحية الى الجيش الذي اوقف الباخرة التي حاولت الفرار
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
  • الإعدام لقاتل الشهيد نور الدين الجمل
  • الجيش: مندسون في تحرك احتجاجي في طرابلس
  • جريح اثر حادث سير في حراجل
  • في الحدث صاحب مولد يقطع الكهرباء عن المواطنين عمداً!
  • شعبة المعلومات تكشف هوية منتحل صفة نادر الحريري
  • المُطلّقون أكثر عرضة للإصابة بالخرف!
آخر الأخبار على رادار سكوب
  • الجيش الإسرائيلي يكشف هوية قتلى معبر اللنبي…
  • توقيف سيّدة مطلوبة بجرم احتيال ومشتبهًا به بحوزته موادَ مخدّرة
  • بري: ما يجري عدوان شامل على لبنان
  • غياب يمنى شري: خسارة جديدة للإعلام اللبناني
  • إليكم ابرز مقررات مجلس الوزراء
  • استغلّوا بطاقات المعوقين... أمن الدولة يتحرّك لكشفهم
تواصلوا معنا عبر

من نحن   |   إتصل بنا   |   للاعلان معنا