الرئيسة
الاخبار المهمة
خاص رادار سكوب
أمن وقضاء
بلديات
Legal Scoop
Psycho Scoop
عيون الرادار
أخبار محلية
دولية اقليمية
منوعات
متفرقات
رياضة
مشاهير
بنك الدم
سفّاح ملهى رينا يمثل للمرة الاولى امام القضاء
الحياة
|
2017 -
كانون الأول -
11
بدأت في تركيا يوم الإثنين محاكمة عشرات المشبوهين، بينهم المنفذ المفترض لمجزرة في ملهى ليلي في اسطنبول ليلة رأس السنة، ما أوقع 39 قتيلاً.
ويُحاكَم 57 مشبوهاً، معظمهم أجانب، لا سيّما صينيون من الأويغور ومواطنون من دول آسيا الوسطى، و51 منهم موقوفون، قرب سجن في ضواحي اسطنبول.
معلوم أن الأوزبكي عبدالقادر ماشاريبوف، المشبوه الرئيس في الملف، مُتهم بـ «محاولة تدمير النظام الدستوري» و «الانضمام إلى منظمة إرهابية مسلحة» و «قتل أكثر من شخص».
ويطالب المدعي العام بإصدار أحكام عدة بالسجن المؤبد في حقه، علماً أن اتهامات وُجِهت أيضاً إلى زوجته زارينا نوراللهييفا، والتي يُشتبه في مشاركتها في الاعتداء، وقد تواجه العقوبات ذاتها التي يواجهها زوجها. وأفادت لائحة الاتهام بأن الأمر بتنفيذ الهجوم أصدره متشدد روسي بارز في سوريا، يُدعى إسلام أطابيف ويُلقب بـ «أبو جهاد».
ولم يُسمح للصحافيين بحضور الجلسة الأولى، لكن رسومات من الداخل أظهرت ماشاريبوف جالساً بين عنصرَي أمن أتراك.
واعتبرت المحامية سامية مكتوف، التي تمثل ضحية فرنسية وزوجها التونسي، قُتلا في الهجوم، ان «من الضروري والقانوني أن تعرف العائلات الملابسات الحقيقية» لما حدث، وزادت: «تفكيك كل أذرع هذه الشبكة الدولية أمر مهم جداً»، في إشارة إلى «داعش».
وأكدت المحامية أن بين المتهمين الـ57 مواطنين فرنسيين.
وكان منفذ المجزرة التي أعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عنها، اقتحم ملهى «رينا» في اسطنبول فجر 1 كانون الثاني الماضي، حيث كان مئات يحتلفون بالسنة الجديدة، وقتل بسلاح رشاش وبقنابل 39 شخصاً، بينهم 27 أجنبياً، كما أصاب 79 بجروح.
وفيما فرّ الناجون، وسط ذعر دفع بعضهم إلى القفز في البوسفور، فرّ ماشاريبوف، لكنه اعتُقل في اسطنبول بعد مطاردة استمرت 17 يوماً، شارك فيها ألفا شرطي، راقبوا تسجيلات مصوّرة بلغت مدتها 7200 ساعة. وهدمت السلطات الملهى في أيار الماضي، نتيجة «خرقه» قانون البناء.
وقال مسؤولون أتراك إن المشبوه (34 سنة) تدرّب في أفغانستان، علماً أن محللين يشيرون إلى أن دليلاً قدّمه في اعترافاته، ساعد السلطات التركية على تفكيك شبكة واسعة من خلايا المتشددين في المدينة. وتعرّضت تركيا لهجمات وتفجيرات، منذ عام 2015، شنّها «داعش» وناشطون أكراد، وأوقعت أكثر من 300 قتيل.
وكان ماشاريبوف، المعروف في «داعش» باسمه الحركي «أبو محمد الخراساني»، واحداً من أوزبكيين متورطين باعتداءات هذا العام. ففي تشرين الأول الماضي، استخدم أوزبكي شاحنة لدهس أشخاص في نيويورك، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص. كما أوقف أوزبكي بعد هجوم بشاحنة في استوكهولم في نيسان الماضي، أوقع 4 قتلى.
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا
المزيد من الأخبار
23 قراراً.. إليكم ما تضمنه البيان الختامي للقمة العربية الطارئة عن لبنان
ضبط شحنة أسلحة عند الحدود مع لبنان
مديرة 'CIA' تهاجم زيلنيسكي!
العراق يمنع بث مسلسل 'معاوية'
انتحر بسبب زوجته (فيديو)
العراق يسعى لإصدار عملة رقمية بدلاً من الورقية
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
مسلسل الاستهداف مستمر.. خطف ممرضة في الصليب الأحمر
ضبط متفجرات في محل لأحد مناصري الأسير
ضبط مخدرات بحوزة سجين في رومية.. كيف استحصل عليها؟
نقابة المحامين تعطي الإذن بملاحقة أربعة محامين
توقيف مروجَي مخدّرات وضبطَ كميّة من المواد المخدّرة
استفاق أهالي البلدة ليجدوا الكنيسة مسروقة وأبوابها مخلعة
آخر الأخبار على رادار سكوب
أوقف داخل إحدى المدارس في صيدا
مروّج عملة مزيّفة أوقفته شعبة المعلومات... هل من وقع ضحية أعماله؟
هل وقعتم ضحيّة أعمالهم؟
قوى الأمن تُحذّر من موقع إلكتروني إسرائيلي مشبوه
شعبة المعلومات أوقفتهما في محلة طريق المطار
ضبط 340 غالون بنزين... وأمن الدولة تلاحق المتورطين في عكار
تواصلوا معنا عبر
من نحن
|
إتصل بنا
|
للاعلان معنا