• الرئيسة
  • الاخبار المهمة
  • خاص رادار سكوب
  • أمن وقضاء
  • بلديات
  • Legal Scoop
  • Psycho Scoop
  • عيون الرادار
  • أخبار محلية
  • دولية اقليمية
  • منوعات
  • متفرقات
  • رياضة
  • مشاهير
  • بنك الدم
مصير مختلف للوليد بن طلال عن باقي محتجزي ريتز كارلتون
سبوتنيك   |   2018 - كانون الثاني - 06

كشف الخبير الاستراتيجي السعودي اللواء أنور عشقي، أن رجل الأعمال البارز المحتجز بتهم تتعلق بالفساد، الأمير الوليد بن طلال، سيخرج قريباً من مكان احتجازه في فندق "ريتز كارلتون" بالعاصمة السعودية الرياض، وكذلك معظم من تبقوا في الحجز؛ نافيا وجود خطط لدى السلطات لتحويل المحتجزين بالفندق إلى سجن "الحاير" المخصص للإرهابيين وعتاة المجرمين.

وقال الجنرال السعودي المقرب من دوائر صنع القرار في المملكة، لوكالة "سبوتنيك"، اليوم السبت، "لن يتم نقل أحد من المحتجزين في الريتز إلى سجن الحاير. أكثرهم تم تسوية مسائلهم، ومنهم من خرج ومنهم من سيخرج خلال أيام".
وأشار عشقي إلى وجود اتفاق مع الوليد بن طلال، وجاري البحث في مسألة إخراجه من الفندق، وإنهاء المسألة بالكامل.

وبالنسبة لوزير المالية الأسبق والمستشار وفي الديوان الملكي السابق وزير الدولة الحالي، إبراهيم العساف، أوضح عشقي "تم تسوية أمره وعاد إلى عمله في الحكومة"، موضحاً أن الوزير العساف لم يثبت بحقه أي تهم تشير إلى تقبل الرشى أو الاختلاس عندما كان في منصبه الوزاري السابق.

وكان الموقع الإلكتروني "الخليج اونلاين" ذكر، في خبر نشر على صفحته، اليوم، أن السلطات السعودية تخطط لنقل المحتجزين في قضايا الفساد، الذين لم "تُسوى" أوضاعهم المالية بعد، إلى سجن "الحاير" المحصن والخاضع لرقابة أمنية مشددة، والمخصص للمدانين في قضايا الإرهاب، وكذلك لكبار المجرمين.

يأتي ذلك بعد ورود معلومات عن عودة فندق "ريتز كارلتون" بالعاصمة الرياض إلى نشاطه المعتاد، الشهر المقبل، وإخلائه من نزلائه الحاليين الموقوفين على خلفية شكوك بالفساد المالي والإداري.

ونفذت السلطات السعودية حملة اعتقالات لشخصيات عامة وخاصة ذات نفوذ كبير في المملكة، على خلفية شبه بالفساد المالي والإداري؛ وذلك منذ صدور الأمر الملكي بإنشاء "لجنة عليا لمكافحة الفساد"، في بداية تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

وألقت السلطات القبض على عدد من الأمراء والوزراء والمسؤولين السابقين، وكذلك على رجال أعمال مشهورين، على خلفية التهمة ذاتها.

وقبل فترة أفرجت السلطات عن وزير الحرس الوطني السابق الأمير متعب بن عبد الله، الذي يعتبر أكبر شخصية تم احتجازها في "الريتز"، وذلك بعد "تسوية" مالية، لم تذكر قيمتها؛ كما وأفرجت عن وزير المالية السابق إبراهيم العساف، الذي عاد إلى مجلس الوزراء بصفة وزير دولة؛ وذلك بعد "ثبوت براءته".

وما زالت السلطات تحتجز رجل الأعمال البارز، الأمير الوليد بن طلال، وعدد من رجال الأعمال الآخرين؛ ولفت رئيس اللجنة، ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، في وقت سابق، إلى أن من تثبت براءته من التهم سوف يخرج، ويخرج كذلك من تسوى أوضاعه المالية.

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا


Facebook Tweet whatsapp
المزيد من الأخبار
  • ترامب يتّجه إلى تصنيف جماعة 'الإخوان المسلمين' منظمة إرهابية
  • بين واشنطن وتل أبيب... هل يطرق التطبيع السعودي الإسرائيلي الباب قريباً؟
  • زيارة أميركية تؤجل محاكمة نتنياهو
  • ترامب يهاجم قمة العشرين في جنوب إفريقيا
  • التهريب نحو إسرائيل ينتقل إلى الساحة السورية
  • إسرائيل ترسم خريطة 'ما بعد ترامب'
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
  • عقوبات جديدة على قيادات من حزب الله
  • بالفيديو: لحظة هروب جماعي لفتيات من أحد أوكار الدعارة
  • فيضان انطلياس: الرواية الكاملة للفضيحة بلِسانِ مُقيمٍ في محاذاة النهر
  • ندى وشريكها يروجان المخدرات بين بيروت وجبل لبنان
  • إحتيال وتبييض أموال
  • ضبط 11000 ليتر من المازوت مخزّنة بطريقة غير امنة في بيروت
آخر الأخبار على رادار سكوب
  • هل وقعتم ضحيّة أعمالهم؟
  • إقامات مزوّرة لعمّال أجانب… أمن الدولة يوقف المتورّط في برج حمود
  • سهام القصير تفجّر أخطر ملف أمني في لبنان وتوجّه نداء عاجلًا للرئيس عون
  • تعميم صورة موقوف بجرم سلب وفرض خوّات وتعاطي.. هل من وقع ضحيّته؟
  • مداهمة وتوقيف لمكتب مكافحة الإرهاب والجرائم الهامّة في الشمال
  • مليون وخمسمئة ألف حبّة كبتاغون… توقيف 3 أشخاص في البقاع
تواصلوا معنا عبر

من نحن   |   إتصل بنا   |   للاعلان معنا