الرئيسة
الاخبار المهمة
خاص رادار سكوب
أمن وقضاء
بلديات
Legal Scoop
Psycho Scoop
عيون الرادار
أخبار محلية
دولية اقليمية
منوعات
متفرقات
رياضة
مشاهير
بنك الدم
المخاوف تتفاقم في بيروت بعد خطاب نصرالله
الراي
|
2020 -
كانون الثاني -
06
شكّلَ إطلاقُ الأمين العام لـ«حزب الله» السيد
حسن نصرالله
، أمس، «الحربَ»، وباسم «محور المقاومة» ضدّ الوجود العسكري الأميركي في المنطقة «قواعد عسكرية وبوارج وضباطاً وجنوداً»، من ضمن ما أسماه «القصاص العادل» رداً على اغتيال الجنرال الإيراني قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، فجر الجمعة، تطوراً نوعياً سيجْري رصْد تداعياته على الإقليم الذي يقبع في «عين» المواجهة الأميركية - الإيرانية كما على لبنان الذي يَجِد نفسه على هذا «الفالق» انطلاقاً من وضعية «حزب الله»، كأبرز أذرع طهران العسكرية.
وجاء كلامُ نصرالله، في ختام احتفالٍ تأبيني لسليماني والمهندس أقيم في الضاحية الجنوبية لبيروت، ليرْسم حداً فاصلِاً بين مرحلتيْن في المنطقة التي اعتبر أنها «أمام تاريخ جديد» انطلاقاً من خلفيات وأهداف عملية اغتيال «أعظم مَفاخر إيران (سليماني) والاسم المتكرر في كل ساحات المقاومة»، حتى بدا الأمين العام وكأنه يتلو «البلاغ رقم واحد» في مسار إخراج الأميركيين الذي حرص على «النأي بإيران» عنه «فهي لن تطلب من حلفائها وأصدقائها شيئاً، وعلينا نحن على امتداد أمّتنا ومنطقتنا الذهاب للقصاص العادل، لأن المسألة لم تكن استهدافاً لإيران بل لكل محور المقاومة».
وتَرَكَتْ إطلالةُ نصرالله، الذي بدا متجهّماً وأمسك دموعه أكثر من مرة خلال كلمته، علامات استفهام حول تأثيراتها على الوضع اللبناني الذي يعاني انهياراً مالياً - اقتصادياً وسط محاولات مستمرّة لاستيلاد الحكومة العتيدة التي تواجه معاينة لصيقة من المجتمع الدولي.
وعبّرتْ أوساطٌ مطلعة في بيروت عن خشية كبيرة من ارتداداتِ مواقف نصرالله، ولا سيما بعد اكتمال نصاب زوال الحدّ الفاصل بين «حزب الله» والدولة، لافتة إلى أن الأمين العام كرّس جعْل لبنان «رأسَ حربةٍ» في معركة التصدي للولايات المتحدة في المنطقة، تحت سقف المواجهة بين «المشروع الأميركي - الإسرائيلي» و«مشروع المقاومة»، بما تحمله من أبعاد «ما فوق المصالح اللبنانية»، مذكّرة بأنه وبمعزل عن الملف الحكومي، فإن اغتيال سليماني وما رافقه من مواقف رسمية كان تَرَكَ آثاراً سلبية في أوساط ديبلوماسية لجهة ما عكستْه من خروج عن «النأي بالنفس».
وما جعل مواقف نصرالله تكتسب طابعاً أكثر خطورة على الواقع اللبناني، تذكيره الضمني بمرحلة استهداف السفارة الأميركية وقوات المارينز في بيروت (العام 1983) بكلامه عن أن «الاستشهاديين الذين أخرجوا أميركا في السابق ما زالوا موجودين وأكثر بكثير، والمجاهدون والمقاومون الذين أخرجوها سابقاً كانوا قلة مستضعَفة، واليوم هم شعوب وجيوش لها إمكانات هائلة»، وتوعُّده الرئيس دونالد ترامب بأنه «عندما تبدأ نعوش الضباط والجنود الأميركيين بالانتقال إلى الولايات المتحدة، سيدرك ترامب أنه خسر المنطقة وسيخسر الانتخابات الرئاسية».
تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News،
اضغط هنا
مواضيع ذات صلة
نصرالله يتوعد الأميركيين بالقصاص.. الاستشهاديون موجودون
المزيد من الأخبار
بشأن تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية... توضيح من سلام!
'الشيعي الأعلى' يعلن الإثنين أول أيام عيد الفطر
دار الفتوى تُعلن يوم غد أول أيام العيد!
السعودية تعلن أول أيام عيد الفطر
بعد الإطاحة به... أول تعليق من كريدية
السيستاني يعلن أول أيام عيد الفطر
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
'داعش' لبنان: سقوط الأسطورة
بالأسماء.. 7 قتلى سقطوا خلال عملية الحمودية بينهم بول نعمان
وزارة الصحة تنعى مدير مستشفى 'دار الأمل'
توقيف أشخاص وضبط كمية من الأسلحة والمخدرات في الشراونة
هذا مصير 26 سورياَ تسللوا إلى الأراضي اللبنانية!
'وثيقة شرف'.. من أشرف ريفي
آخر الأخبار على رادار سكوب
أوقف داخل إحدى المدارس في صيدا
مروّج عملة مزيّفة أوقفته شعبة المعلومات... هل من وقع ضحية أعماله؟
هل وقعتم ضحيّة أعمالهم؟
قوى الأمن تُحذّر من موقع إلكتروني إسرائيلي مشبوه
شعبة المعلومات أوقفتهما في محلة طريق المطار
ضبط 340 غالون بنزين... وأمن الدولة تلاحق المتورطين في عكار
تواصلوا معنا عبر
من نحن
|
إتصل بنا
|
للاعلان معنا