• الرئيسة
  • الاخبار المهمة
  • خاص رادار سكوب
  • أمن وقضاء
  • بلديات
  • Legal Scoop
  • Psycho Scoop
  • عيون الرادار
  • أخبار محلية
  • دولية اقليمية
  • منوعات
  • متفرقات
  • رياضة
  • مشاهير
  • بنك الدم
لماذا تخلّت الهواتف عن البطاريات القابلة للإزالة؟
شادي عواد   |   الجمهورية   |   2020 - تموز - 29

كانت جميع الهواتف في السابق، ما عدا هواتف «آيفون» تعتمد على البطاريات القابلة للإزالة. لكن في الوقت الحالي أصبحت غالبية الهواتف تعتمد هذه الطريقة.

مع تغيّر متطلّبات المستخدمين وطريقة ومكان إستخدام الهاتف وإنتشار البطاريات المقلّدة، كان لا بدّ للشركات المصنّعة للهواتف من إجراء بعض التغييرات في طريقة صناعة هواتفها.

أبرز الأسباب

تقدّم الهواتف ذات البطاريات غير القابلة للإزالة فوائد عديدة للمصنّعين، بينما تعقّد موضوع تغيير البطارية لدى المستخدمين. في كل الأحوال، هنالك أسباب عديدة جعلت الشركات تعتمد هذه الطريقة التي أصبحت شائعة حالياً، خصوصاً على هواتف الفئة العليا والمتوسطة. ومن أبرز هذه الأسباب، الحصول على تصميم نحيف ومضغوط للهاتف. فبفضل هذا النوع من البطاريات أصبحت الهواتف تأتي بحجم أنحف وأخف وعصري. كذلك، وبما أنّه من أهم متطلبات الإستخدام الحالية هي أن تكون الهواتف مقاومة للمياه، قامت الشركات بإعتماد تصميم مغلق تماماً للهاتف. وهذا التصميم لا يمكن الحصول عليه إلا بإستخدام بطاريات غير قابلة للإزالة، وإلّا لن تحصل المنتجات على شهادة العزل. بالإضافة إلى كل ذلك، ولأنّ إستخدام الهواتف أصبح يحتل حيزاً كبيراً من وقتنا، فلا بدّ أن يكون خفيف الوزن. فالبطاريات المدمجة غير القابلة للإزالة، تسمح لمصنّعي الهواتف بتصنيع أجهزة خفيفة الوزن. والسبب يعود إلى أنّ البطاريات المدمجة تستهلك مساحة أقل من الهاتف، على عكس البطاريات القابلة للإزالة، التي تكون عادة أكبر لأنّها تحتاج لطبقة إضافية للحماية.

وعلى صعيد التصميم العام للقطع الداخلية، فإنّ إستخدام بطاريات مدمجة غير قابلة للإزالة يسهّل طريقة صف الأجزاء الداخلية، كونها تسمح للشركات المصنّعة الإستفادة من المساحة الفارغة التي كانت تشغلها البطارية القابلة للإزالة، وإستغلال هذه المساحة لوضع تقنيات ومستشعرات جديدة تواكب تطور الهواتف وتزيد من إمكانياتها.

في السياق ذاته، وبسبب إزدياد متطلبات الأمان التي تقدّمها الهواتف، تمنع البطاريات المدمجة غير القابلة للإزالة، غلق الهاتف بسهولة في حال سرقته، إذ كان سابقاً يتم فتح الجهة الخلفية من الهاتف وفصل البطارية ليتوقف عن العمل، وتنعدم إمكانية تتبعه. ومن الأسباب المهمة أيضاً لإعتماد البطاريات غير القابلة للإزالة، هي منع إستخدام البطاريات المقلّدة التي تنتشر بكثرة في الأسواق، وأسعارها أقل بكثير من الأصلية. لكن هذه البطاريات تشكّل خطراً على الهاتف وعلى المستخدم أيضاً. ففي السابق كان المستخدم يمكنه تغيير البطارية وإستبدالها بأخرى، أما في الهواتف الجديدة التي تعتمد البطاريات غير القابلة للإزالة، يجب أن يستبدلها تقني متخصص أو في الشركة المصنّعة، الأمر الذي يقلّل من إستخدام البطاريات المقلّدة

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا


Facebook Tweet whatsapp
المزيد من الأخبار
  • لينتقم من رئيسه.. اشترى قصره وهذا ما فعله!
  • هل تستطيع غوغل مزاحمة سامسونغ؟
  • بريد صوتي.. واتساب تختبر ميزة جديدة
  • ميزة جديدة من إنستغرام تنافس تيك توك
  • هذه الأبراج تميل للثروة وتجذب المال.. اكتشف إذا كان برجك بينها
  • ليلة فرحه.. عريس يُفارق الحياة بشكل مروع هذا ما حصل معه
قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن
  • أغْوَتْه وكبّلته بعدما خدّرته ومن ثُم طعنته حتى الموت!
  • السادس من حزيران حمل مؤشّرات خطيرة على لبنان...
  • وهاب: رفع السرية لا يفيد
  • الرئيس عون: ما جرى ليل أمس جرس إنذار للجميع
  • إبراهيم زار عودة لتبريد الأجواء
  • اصابات جديدة بكورونا وحالة وفاة.. اليكم تقرير وزارة الصحة
آخر الأخبار على رادار سكوب
  • قبل نيكول.. هؤلاء هن ضحايا يامال السابقات!
  • أسرار البيت الأبيض على العلن… بولتون في مأزق!
  • حرس الحدود السوري يضبط مخدرات آتية من لبنان عبر سرغايا
  • وزير العدل: الحكومة تدخل المرحلة الإجرائية لتنفيذ خطة حصر السلاح
  • على رأس وفد وزاري... نواف سلام يصل القاهرة
  • أورتاغوس: الأمر الآن يعتمد على الأفعال لا الأقوال
تواصلوا معنا عبر

من نحن   |   إتصل بنا   |   للاعلان معنا