وئام وهاب: لنذهب إلى السلام مع إسرائيل

- تلغراف عن مسؤول إيراني رفيع: طهران قررت وقف دعمها للحوثي لتجنب الحرب مع أميركا - الجزيرة عن مصدر عسكري: 17 غارة إسرائيلية استهدفت مدرج مطار حماة العسكري وحظائر الطائرات - رئيس الحكومة نواف سلام في اتصال مع الرئيس السوري أحمد الشرع: أرغب في زيارة رسمية قريباً إلى دمشق بهدف بحث القضايا المشتركة وتعزيز أواصر التعاون بين البلدين - مصادر "سكاي نيوز": مركز البحوث المستهدف في القصف الإسرائيلي على مساكن برزة كان يستخدمه حزب الله لتطوير صواريخ أرض أرض متوسطة المدى - الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخين أطلقا من شمال قطاع غزة - وزير الدفاع الإسرائيلي: القرى المدمرة تمنع حزب الله والمدنيين من العودة لجنوب لبنان لـ 5 سنوات - مصادر "العربية": جرحى جراء الغارات الإسرائيلية على مطار حماة العسكري بسوريا - هيئة البث الإسرائيلية عن اللواء مزراحي: سمحنا لحماس وحزب الله ببناء قدرات تحت الأرض وفوقها ولم نكن مستعدين لا في الأوامر ولا بالقوات ولا بطريقة الدفاع - رئيس الشاباك: هناك ارتباط مباشر بين الاغتيالات في غزة وبيروت والاغتيالات في غزة ستستمر وتتكثف - إعلام حوثي: هجوم أميركي يستهدف شرق مدينة صعدة بشمال غرب اليمن - إذاعة الجيش الإسرائيلي: مظاهرات في المطار للمطالبة بالإفراج عن الرهائن قبيل زيارة نتنياهو إلى المجر - القناة 14 الإسرائيلية: طائرات الجيش تشن هجمات في دمشق

الاكثر قراءة

محليات


					وئام وهاب: لنذهب إلى السلام مع إسرائيل

رأى رئيس حزب "التوحيد العربي" وئام وهاب، في مقابلة مع قناة "الجديد"، أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو الوحيد الذي يمكن اعتباره منتصراً"، مشيراً إلى أنه "مستعد لفعل أي شيء، حتى التعامل مع الشيطان، لحماية عشيرته".

وكشف وهاب أنه "كان وسيطاً في نقل رسائل من إسرائيل إلى سوريا عبر طرف غربي ثالث"، موضحاً أنه "نقل رسائل إلى ماهر الأسد (شقيق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد) لأن الغرب يعتقد أن بشار لا يقول الحقيقة".

وأشار وهاب إلى أن "الخلاف بين بشار الأسد وروسيا بدأ عندما رفض الأسد الجلوس مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان"، معتبراً أن "المسؤولية عن هذا الوضع تقع على بشار الأسد شخصياً، وأن شقيقه ماهر لا يملك أي سلطة فعلية".

وزعم وهاب أن "130 مليار دولار تم سحبها من سوريا خلال الأيام العشرة الماضية ونقلت إلى روسيا عبر طائرات".

وأضاف أن "بشار الأسد طلب منه في عام 2012 افتعال مشكلة في الجبل مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، لكنه رفض الدخول في أي فتنة".

وفيما يتعلق بمعامل الكبتاغون، وصف وهاب الأمر بأنه "غلطة كبيرة وغير أخلاقية"، معترفاً بأنه "لم يكن هناك حل لهذا الملف مع بشار". وأكد أن "بشار وماهر الأسد غادرا سوريا على متن الطائرة نفسها وهما حالياً في روسيا".

ورأى وهاب أن "الشعوب في المنطقة لم تعد تريد الحرب"، مضيفاً: "إذا سألوني، سأقول: فلنذهب إلى السلام مع إسرائيل". واعتبر أن "المحور الذي كان قائماً انتهى باغتيال قائد فيلق القدس الإيراني السابق قاسم سليماني والأمين العام السابق لحزب الله السيد حسن نصرالله"، وأضاف: "أنصح الشيعة بالتطبيع والسلام مع إسرائيل".

أما عن الانتخابات الرئاسية في لبنان، فأوضح وهاب أنه "لن يكون هناك رئيس في جلسة 9 كانون الأول"، معبراً عن أمله أن يبادر رئيس مجلس النواب نبيه بري إلى فتح حوار جدي مع قائد الجيش العماد جوزاف عون".

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا

2024 -

كانون الأول -

شارك هذا الخبر