-   توقف مباراة الرياضي والحكمة قبل نهاية الشوط الثاني من نصف نهائي بطولة "وصل" - غرب آسيا لكرة السلة بسب احتكاك بين جمهور الرياضي وعدد من أعضاء نادي الحكمة    -   الجيش يعلن توقيف ١٠ أشخاص في مناطق مختلفة ضمن إطار التدابير الأمنية    -   الملك الأردني: الأردن لن يكون ساحة معركة لأي جهة    -   الجيش الأردني: مستمرّون في تنفيذ دوريات وطلعات جوية مكثفّة في سماء المملكة لحماية مجالنا الجوي    -   وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت متوعدا إيران: إسرائيل تعرف كيف تضرب عدوها    -    الجيش الإسرائيلي يدعي أنه قضى على قائد الوحدة الصاروخيّة في القطاع الغربي لقوة الرضوان التابعة لحزب الله    -   شركة "فلاي دبي" للطيران تعلّق كل الرحلات المغادرة من دبي حتى صباح الأربعاء بسبب الطقس السيء    -   "الوكالة الوطنية": أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على منزل في بلدة ياطر مما أدى الى تدميره بالكامل دون وقوع إصابات    -   رئيس مجلس النواب نبيه بري ردا على النائب باسيل: جبران "في كتابه" يريد أن يفصل جبهة الجنوب عن غزة "وهيدي ما بتزبطش"    -   بري لـ"الجديد" ردا على جعجع: لن تحصل انتخابات بلدية من دون الجنوب "وبدو يستوعب جعجع مش مستعد أفصل الجنوب عن لبنان"    -   هيئة البث الإسرائيلية: القوات الجوية تستعد لتنفيذ الرد المحتمل على الهجوم الإيراني    -   وزير الخارجية الإيراني: حذرنا واشنطن من أنه إذا أقدمت اسرائيل على أي مغامرة فسيكون ردنا أسرع وأقوى وأوسع
الاكثر قراءة

دولية اقليمية

المنطقة نحو 'أمّ كل المعارك'...

يشير تقرير نشرته صحيفة «كونفيدنسيال» الاسبانية إلى إمكانية حدوث نزاع أميركي إيراني تبدو فيه حظوظ الولايات المتحدة في الانتصار كبيرة، ويتحدث عن حاملة الطائرات الأميركية والحرب الإلكترونية والمقاتلة «أف-35» ضمن الترسانة الأميركية المتقدمة. ويشير خوانخو فيرنانديز في تقريره إلى أن الاستفزازات بين الولايات المتحدة وإيران بلغت أشدها على خلفية مقتل اللواء قاسم سليماني بعد القصف الأميركي الذي استهدفه قرب مطار بغداد. ويضيف أنه لا يمكن إنكار أن حدة التوتر تتنامى شهرا بعد آخر، وأن الاتهامات والاستفزازات المتبادلة المتصاعدة بين البلدين لا تنبئ بخير، خاصة بعدما احتدمت إثر مقتل سليماني، ثاني أقوى رجل في إيران بعد المرشد الأعلى علي خامنئي نفسه.

تساءل فيرنانديز: هل يمكن أن تهاجم الولايات المتحدة إيران على أساس وقائي أو كردّ على الانتقام المحتمل من طهران؟ وماذا ستكون طبيعة هذا الهجوم؟ وبأي ترسانة ستنفذه؟ وأبرز أن الجانب الأول من هذا التحليل يكمن في تحديد كيف سيكون هذا الرد «الشديد» للولايات المتحدة، نظرا لأنها ستتّخذ إجراءات «عقابية» تركز مثلا على إلغاء تنشيط مراكز ومرافق التصنيع النووي والمنشآت الصناعية العسكرية أو الحيوية، كمحاولة لإلحاق الضرر بالاقتصاد الإيراني. في المقابل، يمكن أن يسلكوا طريقا أكثر صعوبة، وإعادة سيناريو غزو العراق.

وأورد الكاتب أنه مهما كان الخيار فإن القوات العسكرية التي نشرها الأميركيون بالفعل في منطقة الخليج كبيرة للغاية، ويجب ألا تطمئن الإيرانيين. وتابع أنه رغم هذا التركيز الحالي للقوة، فسيكون منطقيّا التفكير في النقل الفوري لمزيد من الوحدات القتالية، فضلا عن تعزيز القوة الجوية بشكل أكبر مما كانت عليه. وتكمن الميزة الأميركية الأساسية عند استهدافها خصومها في أن لديها العديد من القواعد العسكرية في المنطقة لدعم أي عمل عسكري، فضلا عن وجود حاملات طائرات وسفن هجومية برمائية. وأضاف التقرير أن لدى الولايات المتحدة قواعد دعم أخرى في تركيا (قاعدة إنجرليك)، وفي الأردن وباكستان والعراق، وبالطبع إسرائيل. وبالنسبة للقوات المنتشرة، يوجد في هذه الأيام بالفعل نحو 15 ألف جندي في الكويت، و10 آلاف في قطر، وما لا يقل عن 7000 في البحرين، و5000 في الإمارات، وأكثر من 9000 في العراق، ونحو 2000 في السعودية و1500 في الأردن.

كما تم نشر مجموعة حاملة الطائرات المهاجمة يو اس اس هاري ترومان، حيث تشكل فرقاطة «أف-104» منديز نونيز الاسبانية جزءا من هذا الأسطول. ويشير الكاتب إلى عدد أكبر من السفن المقاتلة من الأسطول الخامس، يضاف إلى جميع هذه الإمكانات البحرية، وهي سفن تعمل بشكل دائم في المنطقة، بالإضافة إلى المجموعة الاستكشافية «سترايك 3»، وهي مجموعة بحرية تضم مركبة القيادة «بوكسر». كما يشير إلى أن مجموعة حاملة الطائرات المهاجمة «سي.أس.جي12» والمجموعة الاستكشافية «سترايك 3» تحتويان على حاملة طائرات وثلاث سفن برمائية، إلى جانب ثلاث سفن كروز ونحو خمس سفن حربية مدمرة، فضلا عن قرابة 4000 جندي من مشاة البحرية المستعدين لشن أي عملية. وفي الوقت الراهن، تبحر المجموعتان البحريتان بالفعل بجوار بعضهما البعض عند مدخل الخليج العربي. وأفاد الكاتب بأنه من المهم تسليط الضوء على الغواصات النووية التي يمكن أن تراهن عليها البحرية الأميركية، خاصة أن ثلاثة منها تقريبا موجودة بالفعل في مياه الخليج.

وتضم القوات الجوية الأميركية طائرات من طراز «أف-22» وقاذفات من طراز «بي-52» في قاعدة العديد بقطر، إلى جانب الطائرات المقاتلة المنتشرة بشكل دائم في قاعدة إنجرليك بتركيا وقواعد أخرى. كما ستصل المزيد من الطائرات من طراز «أف-22» و«أف-35» و«أف-15 سي»، إلى جانب «أف-15 إي» المخصصة للهجوم، وطائرات «أف-16 إي»، وطائرات «بوينغ إي3 سنتري» المعروفة باسم «أواكس»، والعديد من طائرات التزويد عند أول تحرك أميركي.

ويشير الكاتب إلى أن الميزة الكبرى لمصلحة الولايات المتحدة في خضم هذا التوتر لا تكمن في قوتها العسكرية المفرطة، بقدر ما تتجلى في قدراتها الاستخباراتية، وفي شنّ حرب إلكترونية. وتعد الاستخبارات المفتاح، حيث يُحتمل أن يكون الأميركيون على علم بكل مكان وموقع له صلة بكل أهدافهم ذات الأولوية. وأما ما لا يمكنهم معرفته، فسيُخبرهم به حلفاؤهم الإسرائيليون الذين لديهم إمكانات تفوق نوعا ما الاستخبارات الأميركية. ومن المتوقع أن يقع تنفيذ أول هجوم في الليل، وسيشمل أكثر من 200 أو 300 صاروخ جوال من نوع «توماهوك» من الجيل الأخير، من خلال الغواصات والطرادات والمدمرات وطائرة «بي 52». وسيستهدف الهجوم الأول مراكز القيادة والاتصالات ومحطات الرادار ومحطات الطاقة والدفاعات الجوية. وعلى الرغم من أن الإيرانيين يتوقعون حدوثه، فإن هذا الهجوم سيتسبب في حدوث اضطراب هائل بين قواتهم. ويجب ألا ننسى أنهم سيفقدون تغطية نظام التموضع العالمي، ولن يكون ممكنا الاعتماد على هذه التقنية، خاصة أن الولايات المتحدة ستغير الإشارة عن قصد لتجنب استخدامها من الجانب الإيراني. أما الهجوم الثاني الذي يحتمل أن يكون في الليل أيضا، فستنفذه عناصر جوية مدعومة بإطلاق صواريخ جوالة جديدة. ويكمن الهدف من هذا الهجوم في القضاء على كل من القواعد الجوية وجميع الأهداف التي نجت من الهجوم السابق، بما في ذلك مراكز البحث والتطوير النووي. وفي المقام الأول، سيكون هناك هجوم إلكتروني ضخم ستشنه طائرة «بوينغ إي.أي18 جي غرولير» المختصة في هذا النوع من الحروب التي سيقع إطلاقها من حاملة الطائرات، بالإضافة إلى طائرات تابعة للقوات الجوية الأميركية المزودة بمعدات متطورة.

أكد الكاتب أن السيناريو المتعلق بنية الولايات المتحدة غزو إيران، سيكون مسألة مختلفة تماما عن غزو العراق. ففي البداية، ينبغي تركيز السفن والطائرات، كما يجب أن يكون عدد القوات أعلى بكثير. وفي المراحل الأولى من الحرب، سيتم اجتياح القوات الجوية والبحرية الإيرانية حيث لا تستطيع إيران اعتراض أي طائرة حديثة. وأما إيران فتمتلك مجموعة كبيرة من المعدات، غير أنها ليست في حالة جيدة، حيث لديها نحو 18 نوعا مختلفا من المركبات، بيد أن الكثير منها غير صالح. لكن، رغم القوة الجوية الساحقة الأميركية، فسيتعين على الأميركيين أن يقاتلوا قوات كبيرة للغاية منتشرة عبر أراض واسعة، وأن يواجهوا في كل خطوة العديد من الهجمات الانتحارية والكمائن وغيرها. ويبدو أن هذا الصراع سيكون نسخة حديثة من «أم كل المعارك».

ويؤكد الكاتب سايمون تيسدال في صحيفة، «أوبزيرفر» ان ايران ستضرب بقوة وربما على عدة جبهات، مشيرا الى ان قول البعض في اميركا ان إيران ستتراجع وسترضى بما حدث، «يكشف عن قلة معرفة الأميركيين بطهران، فقد اعتبر الكثيرون في إيران مقتل قائد مهم بمنزلة إعلان الحرب، ورأوا في سليماني شهيدا يجب الانتقام له». ويلفت الكاتب إلى أن «وزير الدفاع الأميركي السابق دونالد رامسفيلد عبر وبشكل واضح عن طبيعة الوجود الأميركي في المنطقة، وبأنه يمثل أرضية خصبة للاستهداف». وينوه الكاتب إلى أن «لدى طهران خيارات أخرى غير العمليات الواضحة، مثل القيام بعمليات تخريب ناقلات نفط، وهجمات صاروخية تبعد نفسها عنها، أو تفخيخ أهداف واستهدافها بشاحنات محملة بالمتفجرات، كما فعلت في عام 1983، حيث قتل 250 من جنود المارينز في بيروت». وتعد القدرات الصاروخية جزءا رئيسيا في جهد إيران العسكري، مع الأخذ بعين الاعتبار النقص في قوتها الجوية مقارنة بخصومها الإقليميين. ويصف تقرير لوزارة الدفاع الأميركية القوة الصاروخية الإيرانية بأنها الأوسع في الشرق الأوسط، وتتألف بشكل رئيسي من صواريخ قصيرة ومتوسطة المدى. وتقول أيضا إن إيران أجرت تجارب في مجال تكنولوجيا الفضاء بما يسمح لها بتطوير صواريخ عابرة للقارات تنتقل إلى مسافات أكبر. بيد أن إيران أوقفت برنامجها للصواريخ بعيدة المدى كجزء من التزامها بالاتفاق الذي وقعته في عام 2015 مع القوى الكبرى. وفي كل الأحوال، سيكون العديد من الأهداف في الخليج في مدى الصواريخ الإيرانية الحالية، قصيرة أو متوسطة المدى، وربما بعض الأهداف في إسرائيل أيضا. وثمة ما يقدر الجيش الايراني بـ 523 ألف عنصر من عديد القوات الفاعلة، بحسب المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، وهو مركز بحثي مقره بريطانيا. ويشمل هذا العدد 350 ألف عسكري في الجيش النظامي وما لا يقل عن 150 ألفا من عناصر الحرس الثوري الإيراني. وثمة نحو 20 ألفا آخرين في عديد القوات البحرية التابعة للحرس الثوري، يُسيرون دوريات في قوارب مسلحة في مضيق هرمز. ويسيطر الحرس الثوري أيضا على قوة الباسيج، وهي قوة أمنية تطوعية تساعد في قمع أي احتجاج أو معارضة داخلية. ويمكن لتلك القوة، نظريا، تحشيد مئات الآلاف من الأشخاص. ويمتلك الحرس الثوري قوة بحرية خاصة وعلى الرغم من أن عديد الحرس الثوري أقل من الجيش الرسمي، إلا أنه يعد القوة العسكرية الأبرز وذات الصلاحيات الأوسع في إيران.

وتدير قوة فيلق القدس، التي كانت بقيادة سليماني، عمليات سرية في الخارج، وهي تابعة للحرس لكنها ترسل تقاريرها إلى المرشد الأعلى. ويعتقد أنها تضم نحو 5000 عنصر من قوات النخبة. وقد نشرت هذه القوة في سوريا، حيث لعبت دورا استشاريا في مساندة بشار الاسد. وفيلق القدس يقوم بدور أكبر في تقديم التمويل والتدريب والأسلحة والمعدات لمنظمات صنفتها واشنطن بوصفها جماعات إرهابية في الشرق الأوسط، ومن بينها حزب الله اللبناني وجماعة الجهاد الإسلامي الفلسطينية.

على الرغم من العقوبات المفروضة عليها منذ سنوات، فإن إيران تمكنت من تطوير قدرات في مجال الطائرات المُسيّرة. وقد استخدمت الطائرات الإيرانية المُسيّرة في العراق منذ عام 2016، في القتال ضد «داعش». كما اخترقت إيران المجال الجوي الإسرائيلي باستخدام طائرات مُسيّرة مسلحة سُيرت من قواعد في سوريا، بحسب المعهد الملكي. وفي يونيو 2019، أسقطت إيران طائرة أميركية مُسيّرة، مبررة ذلك بأنها كانت اخترقت المجال الجوي الإيراني فوق مضيق هرمز. ويقول جونثان ماركوس، مراسل الشؤون الدبلوماسية والدفاعية في «بي بي سي»، إن الجانب الآخر في برنامج إيران للطائرات المسيرة هو رغبتها في بيع ونقل تكنولوجيا الطائرات المسيرة إلى حلفائها ووكلائها في المنطقة.

في أعقاب هجوم إلكتروني «سايبري» كبير في عام 2010 على المنشآت النووية الإيرانية، عززت إيران قدراتها في مجالات الفضاء السايبري (فضاء الإنترنت). ويعتقد أن الحرس الثوري يمتلك وحدات قيادة إلكترونية تعمل في مجالات التجسس العسكري والتجاري. وقال تقرير عسكري أميركي في عام 2019 إن إيران استهدفت شركات طيران، ومتعاقدين في مجالات دفاعية، وشركات للطاقة والموارد الطبيعية والاتصالات في عمليات تجسس إلكترونية في أنحاء مختلفة من العالم.وفي عام 2019 أيضا، قالت «مايكروسوفت» إن جماعة قرصنة إلكترونية، «مركزها إيران ومرتبطة بالحكومة الإيرانية»، استهدفت حملة الرئيس الأميركي، وحاولت اختراق حسابات مسؤولين في الحكومة.

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا

القبس
2020 - كانون الثاني - 06

شارك هذا الخبر

المزيد من الأخبار

بعد تايوان ونيويورك.. العالم الهولندي يتوقع موقع الزلزال المقبل
بعد تايوان ونيويورك.. العالم الهولندي يتوقع موقع الزلزال المقبل
غالانت: الجيش سيتحرك قريبا جدًا على الحدود مع لبنان
غالانت: الجيش سيتحرك قريبا جدًا على الحدود مع لبنان
حكومة الحرب الإسرائيلية على وشك الانهيار
حكومة الحرب الإسرائيلية على وشك الانهيار
غالانت حاول اقتحام مكتب نتنياهو
غالانت حاول اقتحام مكتب نتنياهو
مقتل قياديين بالحرس الثوري الإيراني في غارة إسرائيلية على دمشق
مقتل قياديين بالحرس الثوري الإيراني في غارة إسرائيلية على دمشق
قلقٌ اسرائيلي... القبة الحديدية لا تعمل مع هذا النوع من التهديد!
قلقٌ اسرائيلي... القبة الحديدية لا تعمل مع هذا النوع من التهديد!

قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن

بالصور: الجيش اللبناني تسلم طائرتين من نوع A29 سوبر توكانو
بالصور: الجيش اللبناني تسلم طائرتين من نوع A29 سوبر توكانو
كيف علّقت نقابة الصرافين على توقيفات مديرية المخابرات
كيف علّقت نقابة الصرافين على توقيفات مديرية المخابرات
انتحلا صفة أمنية ونفذا العملية على متن دراجة آلية
انتحلا صفة أمنية ونفذا العملية على متن دراجة آلية
الكلام بين بوصعب والجميل محصور بهذه العناوين
الكلام بين بوصعب والجميل محصور بهذه العناوين
هل يسعى التيار الوطني الحر وراء الثلث المعطّل؟
هل يسعى التيار الوطني الحر وراء الثلث المعطّل؟
بعد فرارهِ يوم أمس..
بعد فرارهِ يوم أمس.. 'المعلومات' توقفه في منزل زوج خالته!

آخر الأخبار على رادار سكوب

طارده بهدف سلبه عند أنفاق المطار... هل وقعتم ضحيّة أعماله؟
طارده بهدف سلبه عند أنفاق المطار... هل وقعتم ضحيّة أعماله؟
توقيف المتورّط في عمليّة سلب
توقيف المتورّط في عمليّة سلب 'عامل التوصيل في الكولا'
على طريق المطار... أوقف بكمين محكم
على طريق المطار... أوقف بكمين محكم
في حالات... أطلق النار على نفسه أثناء الإحتفال بعيد مولده
في حالات... أطلق النار على نفسه أثناء الإحتفال بعيد مولده
اعترف بارتكاب نحو 120 عملية سلب 80 منها على طريق المطار!
اعترف بارتكاب نحو 120 عملية سلب 80 منها على طريق المطار!
توقيف امرأة سورية في برج حمود!
توقيف امرأة سورية في برج حمود!