من قلب بكفيا.. 'روين ليكور دراق' يحيي تراث الليكور اللبناني

- التحكم المروري: قتيلان وجريحان بحادث تصادم بين “جيب” وسيارة على أوتوستراد الصفرا - الأمن الفلسطيني في لبنان: المخيّمات الفلسطينية أصبحت خالية من السلاح الثقيل - الميادين: الجيش اللبناني تسلم حمولة 5 شاحنات من أسلحة الأمن الوطني الفلسطيني بينها صواريخ بمخيم عين الحلوة جنوبي لبنان - الشرع: سوريا أعادت بناء علاقاتها الدولية والإقليمية بسرعة كبيرة - هيئة البث الإسرائيلية: قادة الأجهزة الأمنية أبلغوا نتنياهو أن مئات الآلاف من سكان مدينة غزة قد لا يخرجون منها - الشرع: إسرائيل كان لديها مخطط لتقسيم سوريا وتفاجأت من سقوط النظام - الوكالة الوطنية: مسيرات إسرائيلية في أجواء عكار وإطلاق المضادات من الداخل السوري في اتجاه مسيرة دخلت الأجواء السورية - رويترز عن مسؤول كبير بالأمم المتحدة: الوقت ينفد أمام وقف انتشار المجاعة في غزة - الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر "تروث سوشيال": لقد حذّرت حماس من عواقب عدم قبولها هذا تحذيري الأخير، ولن يكون هناك تحذير آخر - وزير الزراعة لـ"الجزيرة مباشر": الجيش سينتهي من تنفيذ كل مراحل حصر السلاح خلال 15 شهرا تقريبا - اندلاع حريق كبير جانب أوتوستراد صيدا - صور محلة الغازية - عائلات الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين: بيان حماس الأخير يشير مرة أخرى إلى فشل حكومة نتنياهو

الاكثر قراءة

أوقفته شعبة المعلومات على متن دراجة مسروقة

n/a


					من قلب بكفيا.. 'روين ليكور دراق' يحيي تراث الليكور اللبناني

في قلب بكفيا، البلدة اللبنانية المعروفة بتربتها الخصبة وإنتاجها الزراعي المميز، وُلد منتج يعكس إرثًا طويلًا من العناية بالحرفة والتقاليد. "روين ليكور دراق" ليس مجرد مشروب فاخر، بل قصة تمتد جذورها إلى بساتين الدراق التي لطالما اشتهرت بها المنطقة.

إرث زراعي بأعلى معايير الحرفية
يتم اختيار الدراق المستخدم في روين بعناية فائقة، حيث يُقطف عند ذروة نضجه لضمان الاحتفاظ بنكهته الطبيعية الغنية. ما يميّز هذا المنتج هو حفاظه على نقاء المكونات، إذ يُصنَع دون أي إضافات صناعية، وفق عملية إنتاج تجمع بين الطرق التقليدية والأساليب الحديثة، مع التزام صارم بمعايير النظافة والجودة.

حرفة تتوارثها الأجيال
صناعة المشروبات التقليدية في لبنان ليست مجرد عملية إنتاجية، بل هي فنٌ متوارث يعكس الثقافة والتاريخ المحلي. من هنا، يأتي "روين ليكور دراق" ليحمل بصمة الحرفيين الذين أتقنوا فن تحضير الليكور على مدى عقود، محافظين على المذاق الأصيل الذي يعكس هوية المنطقة.