-   الجيش الإسرائيلي: مقتل ضابطين برتبة رائد وإصابة ثالث بجروح خطيرة وسط قطاع غزة أمس    -   توقيف سوريين، أحدهما ناطور سابق في المبنى، سرقا منزل سيدة في خلدة وضبط مسروقات بقيمة 24 ألف دولار    -   أوجيرو: اضطرابات في الوصول إلى بعض المواقع و الخدمات الإلكترونية    -   توقف مباراة الرياضي والحكمة قبل نهاية الشوط الثاني من نصف نهائي بطولة "وصل" - غرب آسيا لكرة السلة بسب احتكاك بين جمهور الرياضي وعدد من أعضاء نادي الحكمة    -   الجيش يعلن توقيف ١٠ أشخاص في مناطق مختلفة ضمن إطار التدابير الأمنية    -   الملك الأردني: الأردن لن يكون ساحة معركة لأي جهة    -   الجيش الأردني: مستمرّون في تنفيذ دوريات وطلعات جوية مكثفّة في سماء المملكة لحماية مجالنا الجوي    -   وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت متوعدا إيران: إسرائيل تعرف كيف تضرب عدوها    -    الجيش الإسرائيلي يدعي أنه قضى على قائد الوحدة الصاروخيّة في القطاع الغربي لقوة الرضوان التابعة لحزب الله    -   شركة "فلاي دبي" للطيران تعلّق كل الرحلات المغادرة من دبي حتى صباح الأربعاء بسبب الطقس السيء    -   "الوكالة الوطنية": أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على منزل في بلدة ياطر مما أدى الى تدميره بالكامل دون وقوع إصابات    -   رئيس مجلس النواب نبيه بري ردا على النائب باسيل: جبران "في كتابه" يريد أن يفصل جبهة الجنوب عن غزة "وهيدي ما بتزبطش"
الاكثر قراءة

مختارات

حسَمها "الجنرال"... مرشّحو كسروان الخمسة "تغيير وإصلاح"

تنتظر القوى السياسية الكسروانية الإنتهاءَ من الحسابات لتقرّر شكلَ اللوائح، ففي الإنتخابات الماضية حصلت لوائح «التيار الوطني الحرّ» بقيادة رئيس تكتل «التغيير والإصلاح» حينها العماد ميشال عون على معدّل 31 ألف صوت للائحة، فيما نالت لائحة «14 آذار» نحو 27 ألف صوت كمعدل وسطي تقريباً، ولو كان القانون النسبي قائماً لكان «التيار» فازَ بثلاثة مقاعد و»14 آذار» بمقعدَين. لكنّ الصورة السياسية انقلبت رأساً على عقب، فـ»التيار» و»القوات» تصالحا، وإصطفاف «8 و14 آذار» إنتهى، والأهم أنّ عون بات رئيساً للجمهورية.

يُعرف عن كسروان غناها السياسي، إذ، إضافة الى الأحزاب الرئيسة، هناك الشخصيات المستقلّة التي يطمح بعضها الى تشكيل لوائح والبعض الآخر للانضمام الى لوائح «القوات» أو «التغيير والإصلاح»، وأبرز تلك الشخصيات النائبان السابقان منصور غانم البون وفريد هيكل الخازن، الوزيران السابقان زياد بارود وفارس بويز، رئيس «المؤسسة المارونية للإنتشار» نعمة إفرام وعدد كبير من المستقلّين الذين يملكون حيثيّات محلّية.

لكنّ الأنظار تتّجه أساساً الى حركة العميد شامل روكز وإختياره للائحته مع كثرة الكلام عن أنه سيخوض المعركة بمستقلّين لا ينتمون الى «التيار الوطني الحرّ» أو الى التكتل، أو أنه سيشكل قوةً سياسية منفصلة عنهما. وفي هذا السياق يؤكد روكز لـ«الجمهورية» «أنني سأخوض المعركة من موقعي الطبيعي، أي ضمن إطار تكتل «التغيير والإصلاح».

وفي المقابل يحسم روكز موقفه قائلاً: «أيّ شخص سيخوض المعركة معنا يجب أن ينضمّ الى التكتل، قد لا يكون حزبياً لكنه سيكون جزءاً من التكتل بعد فوزه». ويعلّل هذا الأمر بقوله «إننا نريد النسبيّة لأنها تؤسّس لبرامج سياسية، فالمواطن سيصوّت للائحة مكتملة أي لبرنامج، وبالتالي لن نقبل أن يخوض أيُّ مرشّح الإنتخابات على لائحتنا ويصبح نائباً منفرداً لأنّ المنفردين لا يستطيعون التأثير لوحدهم في اللعبة السياسية بينما المطلوب تكتلات كبيرة».

يقضي كلام روكز الذي سيقود لائحة كسروان على آمال المستقلّين الذين كانوا يراهنون على خوض الانتخابات الى جانبه والحفاظ على إستقلاليتهم، فهو يشدد أيضاً على أنّ الفريق الذي يخوض معه الانتخابات متجانس.

وفي ردّه على الكلام الذي يتناول علاقته برئيس «التيار الوطني الحر» الوزير جبران باسيل، ينفي روكز كل الحديث عن وجود خلاف بينهما، «فهذا كلام فاضي، وجميعنا نشكل لائحة كسروان- جبيل».

يترك كلام روكز عن علاقته بباسيل أثراً إيجابياً في نفوس العونيين، وهو الذي إختار دائماً عدم الدخول في سجالات، خصوصاً أنّ النسبية لا تترك مجالاً لتضعضع الصفوف.

ويسخر من القائلين إنّ تشكيل «التيار» و«القوات» لائحتين منفصلتين في كسروان، سيريحه من التحالف مع «القوات»، موضحاً «أنّ «القوات» لا تتعبني وليست حِملاً على ظهري، فقد كرّرتُ مراراً أنّ صفحة الحرب قد طُويت، أما إذا رأينا أنّ التكتيك الانتخابي يضع كل فريق على لائحة فهذا أمر طبيعي، عندها يكون التنافسُ طبيعياً مع «القوات» مثل أيّ مكوّن آخر».

شكلت رئاسة الجمهورية والجيش تاريخياً عوامل أساسية في انتخابات كسروان، ويزداد الحديث عن دخول هذين العاملين بنحو أساسي على الخط إضافة الى قوة الكنيسة المارونية، وفي السياق، يسأل روكز: «مَن قال إنّ هذه المؤسسات ستتدخّل في الانتخابات؟ بالطبع كسروان مع الرئاسة والجيش، لكنّ هذا لا يعني أنهما ينزلان الى المعركة معنا، كل هذا الكلام غير صحيح».

لا يُحبّذ روكز الدخول في إختيار أسماء لائحته من الآن، «المهم أن يعرف المرشحون والمواطنون طبيعة القانون لأنه لا يمكن إلّا اختيار الأقوياء الذين يحصلون على الصوت التفضيلي، ولذلك كل الاحتمالات واردة.

تابعوا آخر أخبار "Radar Scoop" عبر Google News، اضغط هنا

الان سركيس | الجمهورية
2017 - حزيران - 19

شارك هذا الخبر

المزيد من الأخبار

معطيات جديدة عن حادثة الغرق في طرابلس!
معطيات جديدة عن حادثة الغرق في طرابلس!
داحس والغبراء بين القضاء والمصارف..!
داحس والغبراء بين القضاء والمصارف..!
هل تتجاوز الحكومة قطوع البيطار..؟
هل تتجاوز الحكومة قطوع البيطار..؟
البنك الدولي أكثر اهتماماً من الدولة اللبنانية بإعادة بناء مرفأ بيروت؟!
البنك الدولي أكثر اهتماماً من الدولة اللبنانية بإعادة بناء مرفأ بيروت؟!
حمير تركيا المتقاعدة على موائد اللبنانيين قاعدة
حمير تركيا المتقاعدة على موائد اللبنانيين قاعدة
التخبط مستمر في غياب المعالجات السياسية!
التخبط مستمر في غياب المعالجات السياسية!

قرّاء رادار سكوب يتصفّحون الآن

رئيس بلدية مشمش يناشد المعنيين
رئيس بلدية مشمش يناشد المعنيين
تفاصيل ملابسات حادثة طريق الجديدة
تفاصيل ملابسات حادثة طريق الجديدة
نوح زعيتر يتبرّأ من مصنع المخدرات: يستخدمون اسمي شمّاعة!
نوح زعيتر يتبرّأ من مصنع المخدرات: يستخدمون اسمي شمّاعة!
نالوا البراءة بعد سجنهم 14 عاما بالخطأ
نالوا البراءة بعد سجنهم 14 عاما بالخطأ
شينكر: فرص نشوب حرب بين إسرائيل وحزب الله كبيرة
شينكر: فرص نشوب حرب بين إسرائيل وحزب الله كبيرة
حاجة ماسة لدم وبلاكيت دم من فئة +A
حاجة ماسة لدم وبلاكيت دم من فئة +A

آخر الأخبار على رادار سكوب

الدفاع المدني يعثر على جثة أحد المفقودين السوريين!
الدفاع المدني يعثر على جثة أحد المفقودين السوريين!
حجازي: حل أزمة النازحين السوريين هو في دمشق وليس في باريس
حجازي: حل أزمة النازحين السوريين هو في دمشق وليس في باريس
توقيف عصابة تزوير مستندات ومعاملات رسمية
توقيف عصابة تزوير مستندات ومعاملات رسمية
بالفيديو: خفايا جريمة السواطير التي هزّت طريق الجديدة تُكشف للمرة الأولى…
بالفيديو: خفايا جريمة السواطير التي هزّت طريق الجديدة تُكشف للمرة الأولى…
ما حقيقة حدوث هزّة أرضية في البقاع؟
ما حقيقة حدوث هزّة أرضية في البقاع؟
توقيف 4 أشخاص في طرابلس وبعلبك والشياح
توقيف 4 أشخاص في طرابلس وبعلبك والشياح